هذة قصتى مع ارتداء النقاب بعد سنوات من الجهل وحجاب الموضة أسأل الله ان يغفر لى وللمسلمات ويهدينا جميعآالى الخيرلم أشعرأبدآكم كنت رخيصة الا بعد أن توجت بارتداء النقاب فى حين انى كنت قبل ذلك مثل كثيرات ممن يجهلن قيمتة أنفر من كل أخت كريمة تزينت بلباس العفة والطهارة وأريد أن الفت نظر أخواتى الى أن اسلوب الدعوة له أثر للأسف لم أكن أجدمن الذين قابلتهم الا النفور والأشمئزاز منى اذا تواجدت فى مكان يجتمعون فية أعرف انة ليس مبرر ولكن له أثر ترسخ عندى أعتقاد مثل كثيرين ان هذه الفئة من النساء قاسية الى أن من الله على بأخت كريمة زوجها امام المسجد الذى يصلى فية زوجى ولم يكن لنا من الأسلام سوى العبادات العامة أكرمنا الله بلأثنين فلم يتردد زوجها حينما طلب منه زوجى ،أن يدله على من تحفظنى القرآن أن يرسل الى زوجتة رغم علمه بحالنا وما كنا عليه من مخالفات شرعية واضحة(لم أكن أعرف ذلك طبعآ)أتو الى منزلنا وجدت نفسى مضطره لأن تكون الجلسة غير مختلطة أحترامآلها لم أجد منها أى نقد لم ترفض مصاحبتى أحببتها أحببت مظهرها لكنى ظللت متردده حتى أتت اللحظه التى حسمت فيهاأمرى وتوجت بتاج العفة رغم الأنتقاد الشديد كنت عندما يسألنى أحد لماذا النقاب أرد ماأجمل الستر ما أجمل نقابى وأصبحت أسعى لدروس العلم وتغير حلى وحال بيتى لما أتمنى أن يكون مرضى لله آآسف للاطالة لكنها مشاعر أحببت أنأنقلها الى أخواتى لعلها تفيدوسأظل دائماأقول(مااجمل نقابى)